جميلة الجميلات

راحل عنك ياجميلة الجميلات......تاركً بعض القصص والروايات

لعلك تذكريني واليل باسط..............ظلامه في إحدي الامسيات

وأنت تقفي في الشرفة متأملة......ماجسد من حبي في الكلمات

وأنت تقرأي حين أقول.................بأنك عندي حسناء الحَسْنوات

وأنا أصف نفسي في الحب..........متيماً بما ألقاه من النظرات

وإني لم أعشق إمرأة غيرك........وبأنك صرتِ أجمل الزكريات

وتأخذك الدهشة حين أقول..........لولا عيناكي ماكانت كتاباتي

فتلقي بأوراقي جانبا وتنظري........للقمر وتخرج بعض الأهات

بأعذوبة الصوت تغمض عيناكي.......وتطلقي عنان القلب والخيالات

وتظلِ علي الحال ساعتين هائمة......وتنظري في عجب لعقرب الساعات

أ الليل إنقضي فجأة وأنا...........تائة غريقة في بحر الأمنيات

وتذهبي لسيرك في عجالة.........متزيناً وجهك بالإبتسامات

وتلقي جسدك علي السريرمستويا......فتجدي في سقف الحجرة شعاراتي

أواه ياربي مازلت أحلم............ألي كتبت وقيلت كل المقالات

وتلتفتي الي أوراقي ناظرة.........وتسرعي لقراءة باقي الصفحات

فتُرسَمْ علي شفتيك إبتسامة.......وعيناكي في السطور كثيرة التحركات

وقبل الإنتهاء تجدي قصيدة..........كتبت فيها ماحدث في الأبيات

فتعجبي لحبي وعجبك هذا...........مكتوب هنا ياسيدة الأنسات

الأن قد علمتي أني أحبك..........وأسير اليك في كل الإتجاهات

وأني أطرقت جميع الطرق.........والقصص والكتب أحد الطرقات

وبالقصة هذة إعترفتي بحبي.........وعرفت عنك بعض الحكايات

وفي الصفحة الأخيرة كتبت شيئاً.......أنت عندي أميرة الأميرات

والنهاية أكتب أخر بيتاً............راجع إليكِ ياجميلة الجميلات

يعني ياريس الواحد العملية بتطور معاه وكل حاجة بالممارسة بتظبط