فقد أحببتك ورميت بكل مخاوفي جانباً
أحببتك حتى أصبحت حياتي كعلبة كبريت في يد طفل
فمعك نسيت شوارعي ونسيت أرصفتي ونسيت هواجسي
ومعك نسيت كل العناوين وبقي اسمك هو عنواني
أحبك فلا ترأف لحالي ..
ولا تتعذب لعذابي لأنني ...
أنسى مساحات جسدي وأتلاشى حين تشرق شمس عينيك ....
بجد كلامك جميل و اسلوبك رائع
بصراحة كلامك جاب اللى فى القلب